منبع لامتناه للعاطفة والحنان…
مصدر مكرّس للحب…
قلب نابض بالمشاعر الدافئة…
هي المرأة التي ميّزها الله عن غيرها من الكائنات الحيّة فأنعم عليها بأسمى الصفات ألا وهي “الأنوثة”!
إنها الأنوثة والنعومة في أدق التفاصيل، من الخارج والداخل سواء. فابتداء من صوتها الناعم الحنون الذي يحرّك فيك أجمل الأحاسيس وصولا الى أرقّ وأكثر ما يميز المرأة، هو شعور تتفرّد به دون شريك حياتها وهو “الأمومة”.
الأنوثة نعمة وهبها الخالق للأنثى صابغا اياها بدفء المشاعر وحرارة العاطفة. هي هدية مجانية لا مجال للتخلّي عنها ولا بديل لها.
والمرأة الذكية هي تلك التي تعي أهمية هذه النعمة فتحافظ عليها وتتمسّك بها الى أبعد حدود. لكنّ أنوثة المرأة تضيع في الحالات التالية:
الأنوثة سرّ جمال المرأة الأبدي الذي يجذب الرجل فتجدينه يفضّلك ضعيفة معه وقوية مع الآخرين..
هذه هي المرأة المثالية بالنسبة لأيّ رجل مهما كانت ملامحه شرقية أو غربية. فهو يفضلها امرأة تجمع بين شخصيتين احداها حنونة ورقيقة والأخرى جريئة وقوية يحسده عليها الغير ويتمناها البعض.