بشكل عام تعتبر الرضاعة الطبيعية من الأشياء المهمة لنمو الطفل البدني والعقلي السليمين، وللرضاعة بعد ستة أشهر إيجابيات كثيرة تطال صحة الجنين وأمه في نفس الوقت. ولمعرفة تفاصيل أكثر حول الرضاعة الطبيعية طويلة الأمد إطلعي على هذا الموضوع من موقع أنوثة.
لتدفئة رضيعك هذا الشتاء… لا تهملي هذه النصائح!
ما هي فوائد الرضاعة الطبيعية بعد 6 أشهر على الطفل؟
– الحليب الناتج عن الرضاعة الطبيعية يعزز نمو الطفل بشكل أكبر في هذه المرحلة العمرية.
– يتضمن هذا الحليب أجساماً مضادة لتعزيز مناعة الأطفال.
– تحسّن الرضاعة الطبيعية بعد 6 أشهر قدرات الطفل الذهنية، العقلية والبدنية، وتجعله قادراً على امتصاص المعارف والمعلومات بشكل أكبر على المدى الطويل.
– تقلل احتمالية إصابة الطفل بالتهابات الجهاز الهضمي، السكري، التهابات الجهز التنفسي، الربو والسمنة.
– حليب الرضاعة يسهل عملية التسنين عند الأطفال.
– بعد 6 أشهر من الرضاعة الطبيعية، تبدأ الأم بتقديم الأطعمة الصلبة للطفل وهنا تكمن فوائد الحليب الطبيعي الذي يساعد الصغير على هضم هذه المأكولات الجديدة بالنسبة له ولجسمه.
ما هي فوائد الرضاعة الطبيعية بعد 6 أشهر على الأم؟
– تقلل من احتمالية إصابة الأم بأمراض القلب والأوعية الدموية، التهاب المفاصل، والروماتويدي.
– تسهل على الأم حديثة الولادة إنقاص الوزن الزائد المكتسب بفعل الحمل.
طفلك لا ينام بسهولة… هل من حلول؟
– الرضاعة الطبيعية في هذه الفترة تعمل على تقوية الروابط بين الأم وصغيرها أكثر من قبل.
– يقلل هذا النوع من الرضاعة خطر الإصابة بسرطان الثدي، سرطان المبايض وسرطان عنق الرحم.
– وهذا الحليب يوفر المال، الوقت والمجهود على الأم.