لبناء علاقة زوجية مثالية تغمرها السعادة ويسيطر عليها الاستقرار، الحب وحده لا يكفي، وإنما هناك أمورَ عدة تجعل من الحياة الزوجية أمتن وفي أعلى مستويات الشغف. فتعرفي من خلال موقع أنوثة على مجموعة من مفاتيح السعادة الحقيقة في الحياة الزوجية.
وراء تهرب الزوج من زوجته… أسرارً مخفية ورسائل مبطنة!
الدعم
الدعم المادي والمعنوي هو أحد المفاتيح التي تقود بالعلاقة الزوجية إلى السعادة الحقيقية. فكلما زاد الدعم زادت الروابط الزوجية وأصبحت أكثر قوة.
التسامح
إذا امتلك الشريكان القدرة على مسامحة بعضهما عند اقتراف الأخطاء، سيحصلان حتماً على علاقة تملؤها السعادة.
التفاهم والتفهّم
التفاهم على المشاكل وإرساء مبدأ الحوار بهدف حل الخلافات الزوجية، هو أسلوب راقي يجعل من العلاقة الزوجية علاقة ناضجة قادرة أن تسعد نفسها بنفسها. أما بالنسبة للتفهم فمن الضروري أن يتفهم الزوج ظروف شريكته وانفعالاتها مثلاً والعكس صحيح. التفهم هو تجسيد الحب بالأفعال.
تلبية رغاباتهم المشتركة
أي القيام بأشياء تسعد الشريك بعيداً عن الأنانية وخاصةً في العلاقة الحميمة.
التعبير عن المشاعر والأحاسيس
لتبقى العلاقة الزوجية منتعشة وحيوية، على الشريكين أن يعبرا بشكل دائم عن مشاعرهما تجاه الشريك، فمن الجميل أن نُسمع الحبيب كلمات الحب والحنان بشكل يومي.
الامتناع عن فعل أشياء تزعج الشريك
عندما يعرف الشريك ما يزعج شريكه حتى ولو كانت هذه الأشياء لا تزعجه على المستوى الشخصي، عليه الالتزام بعدم القيام بأي من هذه الأفعال التي تزعج شريك حياته.
هكذا تنجحين في تغيير حياتك الزوجية إيجابياً!
التكامل
يجب على الشريكين أن يمتلكا القناعة بالشريك الآخر ويجب أن يفهما أن الزوجة أتت لتكمّل الزوج وليس لتشبهه لكي يحافظا على السعادة في الحياة الزوجية.
الاحترام
يتربع الاحترام على رأس لائحة الأمور التي تجعل الشريكين يعيشان في جو من السعادة المطلقة.