ما بين الحمل الوديع والقوس المحب للتغيير والتجديد، هل يعقل أن نجد الوئام، التفاهم والاتفاق؟ وهل يعقل أن يجمعهما الحب أو الصداقة في الحياة؟ أتعتقدين أنهما يشكلان ثنائياً ناجحاً ومثالياً في الغرام؟ إحصلي على الإجابات من خلال هذا الموضوع من موقع أنوثة.
هل من توافق بين المرأة الحمل والرجل القوس؟
– بين المرأة الحمل والرجل القوس، رابط متين وعلاقة لا تعرف الملل.
– النجاح سيكون الحليف الأول لهذه العلاقة على صعيد الحب والعمل أيضاً.
– كل من يرى المرأة الحمل الوديعة والقوس المغامر سيحسدهما على علاقتهما المزدهرة والمفرحة.
– للحمل والقوس الصفات نفسها تقريباً، كما ويمتلكان الكثير من القواسم المشتركة التي تجعل من علاقتهما أقوى وأمتن.
– للغيرة دور مهم في علاقة هذا الثنائي خاصة وأن الرجل القوس يحب الإغواء ويجذب النساء اللواتي يحطن به بقصد أو بغير قصد.
– يصل الرجل القوس إلى مراحل هيام متقدمة، إلا أنه لا يعترف للمرأة الحمل بكل ما يخالجه من مشاعر تجاهها لأنها لا تحب الرجل والشريك الضعيف.
– حبهما الكبير لبعضهما البعض ينبني على ركيزة متينة هي العقل، ما يحثهم على القيام بالأفضل من أجل العلاقة ومنها التفاهم على كل الأشياء، إيجاد حلول ترضي الطرفين، الاشتراك باتخاذ القرارات المصيرية على المستوى الفردي أو على المستوى العلاقة.
– وتشوب هذه العلاقة بعض المشاكل البسيطة التي تسببها أنانية الرجل القوس.
هل من توافق بين الرجل الحمل والمرأة القوس؟
– بشكل عام، إن الحمل والقوس هما من الأبراج الأكثر تفاهماً على كافة المستويات والأصعدة.
– ويمكن وصف علاقتهما بالرائعة لأنهما مثاليان في الحب.
– يسعى الرجل الحمل بشكل دائم إلى إرضاء المرأة القوس حفاظاً عليها في حياته.
– أما المرأة القوس فهي تقبل بالرجل الحمل بحسناته وسيئاته.
– تجد المرأة القوس بالرجل الحمل الزوج المناسب الذي تريد أن تكمل معه حياتها، خاصة وأنه رجل شجاع وصاحب قلب مرهف مليء بالأحاسيس يعشق حبيبته ويخلص لها دون مقابل.
– الحب الذي يجمعهما هو حب ممزوج بالصداقة الحميمة، وهذا الأمر يجعل من هذه العلاقة أكثر تميزاً ومتانة.