لا زالت وسائل الاعلام وأجهزة الصحافة تلاحق كيم كاردشيان وكانيي ويست على خلفية التصريحات الفاضحة التي كشفها كانيي في الفترة الأخيرة.
ومؤخراً رصدت كاميرات الباباراتزي صوراً للنجمة كيم كاردشيان وهي تبكي تأثراً بسبب طريقة كلام زوجها كانيي ويست معها بحدّة شديدة.
ظهر الاخيران في السيارة في ولاية وايومنغ. وخلال نقاشهما، بدا كانيي وهو يتوجه الى كيم بحديّة ما دفع الأخيرة الى البكاء.
ويذكر ان كانيي ويست يملك مزرعة في ولاية وايومنغ. وهذا كان أول ظهور علني لهما معاً منذ الخطاب الانتخابي الذي قام به كانيي بعد السجال الأخير الذي احدثه كانيي حول سعيه السابق للطلاق من كيم كاردشيان.
الأجواء لا تزال متوترة بين كيم كاردشيان وكانيي ويست والحديث عن انفصالهما ما زال وارداً. فنجم الراب يعاني من انهيار نفسي منذ الحدث الأخير.
لم نعلم بعد لماذا اختار كانيي ويست هذا التوقيت بالذات ليفضح هذه الاسرار الشخصية عن حياته الزوجية.
خاصة ان الوضع المحرج الذي وضع فيه كانيي زوجته كيم لا يصب في مصلحته اذا كان فعلا ينوي الترشح الى الانتخابات الرئاسية.
كيم كارداشيان حاولت حبس زوجها!
ويذكر ان كانيي قد تعرّض أيضا باتهامات الى والدة كيم كاردشيان. فقد كشف الأخير والدتها كانت تحرضها وتشجعها على جلسات تصوير إعلانية إباحية لا يقبلها كزوج على زوجته.
كل هذه الفترة عزل كانيي ويست نفسه في مزرعته الخاصة بولاية وايومنغ. وذلك بسبب الحالة النفسية الصعبة والمعقدة التي يمر بها.
الأخير كان يرفض الرد على اتصالات زوجته التي حاولت مخاطبته بعد تصريحاته الأخيرة.
ولكنه كان يستقبل أصدقاءه في المزرعة الذين وقفوا الى جانبه في هذا الفترة لمساندته في محنته النفسية.
ويذكر ان كيم كاردشيان طلبت منه ان تزوره برفقة طبيب نفسي لمساعدته لكن رفض.
لكن كانيي قدم اعتذاراً علنياً لزوجته عبر حساباته الخاصة بمواقع التواصل الاجتماعي وهذا ما جعل كيم كارداشيان تلتقيه.