يبدو أن حالة جنيفر لوبيز بعد تقديم أوراق الطلاق ليست جيّدة والندم هو عنوان هذه الفترة الحالية من حياتها، وذلك بحسب ما ورد في تقارير صحفية عالمية. فهل ستتراجع النجمة العالمية عن إمضاء أوراق الطلاق لجعله رسمياً الإنتهاء بالكامل من علاقة إستمرّ لعامَين؟.
ندم جنيفر لوبيز
أفادت تقارير صحافية عالمية أن الفنانة جنيفر لوبيز بحالة نفسية سيئة بعد أن قدّمت أوراق الإنفصال للمحكمة في عشرين أغسطس الماضي بالتزامن مع ذكرى زواجها الثاني من بن أفليك. كما لاحظ الجمهور أن جلو لم تنشر أي صورة عبر حسابها الرسمي على تطبيق انستقرام منذ ذلك الوقت، على عكس الفترة السابقة التي سبقت الطلاق.
وأشارت مصادر مقرّبة من النجمة إلى أنها كانت مرتاحة أكثر حين انفصل الثنائي عن بعضهما في فصل الصيف الماضي ولكن الوضع حالياً إختلف، فأكّد المصدر أن الفراق أثّر عليها بشكلٍ كبير، وقال المصدر: “هي مستاءة جداً ومحطمّة كثيراً من بن افليك”.
جنيفر لوبيز لا ترغب بالعيش في القصر
كما أوضح المصدر المقرّب من النجمة العالمية، أنها غير مرتاحة للعيش بالقصر في بفرلي هيلز، الذي كانت تسكن فيه مع بن افليك واشتراه النجمان معاً بحوالي الستين مليون دولار. وكانت قد صرحت النجمة سابقاً أنها اشترت القصر مع بن من أجل العائلة بأكملها. وبحسب المصدر، فهو يؤلمها حالياً لأنه كبير جداً بالنسبة لها ومليء بالكثير من الذكريات أيضاً.
ابنة سياسي أميركي… من هي حبيبة بن أفليك الجديدة؟
وأكّد المصدر إلى أن جنيفر لوبيز لم تكن ترغب في الطلاق من الممثل بن أفليك، بل كانت تبحث عن حلول للمشاكل والخلافات الكثيرة بينهما ولكن جميعها باءت بالفشل. كما أن النجم الأميركي حالياً مرتاح وسعيد في حياته ويواعد فتاة جديدة كيك كينيدي وهي ابنة سياسي أميركي، وذلك بحسب ما ورد في تقارير صحفية عالمية.