أحدثت صورة نور عمرو دياب جدلاً واسعاً وتساؤلات كثيرة، حول إذا كانت قد إعتنقت المسيحية، وقد إنتشرت بشكلٍ كبير على السوشيل ميديا.
وكأن التاريخ يعيد نفسه، فإذا عدنا بالذاكرة الى سنة 2008 نتذكّر البلبلة في مصر تحديداً والعالم العربي أيضاً، بعد الأخبار التي إنتشرت عن إعتناق النجم المصري عمرو دياب الديانة المسيحية، وذلك بعد ترنيمة لمريم العذراء نُسبت اليه.
ولكن بعد فترة قليلة خرج عمرو دياب عن صمته، وأكد للجمهور أن الترنيمة ليست بصوته بل لشخصٍ آخر، ولا علاقة له بهذه العمل.
أمّا بالنسبة لإبنته نور عمرو دياب فقد ظهرت بصورتها الجديدة، التي تشاركتها مع متابعيها عبر حسابها الرسمي على إنستقرام، وبوضوح يظهر السلسال حول رقبتها وفيه الصليب باللون الأرجواني.
وما أن نشرت صورتها حتى إنهالت عليها التعليقات السلبية أو حتى التي إنتقدتها، ومجموعة كبيرة من رواد السوشيل ميديا سألوا إذا أصبحت مسيحية.
ولكن بعد ساعات قليلة، نفت نور عمرو دياب كل الأخبار التي تشير الى إعتناقها المسيحية، وأكدت للجميع أنّها لم تغيّر ديانتها، كما أنّها شدّدت أنّها لا ترتدي صليباً بل إنّها فقط إختارت أكسسوار من ماركة عالمية.
وتتشارك نور إبنة النجم المصري عمرو دياب، الكثير من إطلالاتها الجديدة مع متابعيها على إنستقرام، وبعد المنشورات الخاصة بها، كما لديها مجموعة كبيرة من المتابعين.
وترفق نور عمرو دياب المنشورات ببعض الكلمات التي تبرز شخصيتها، والطاقة الإيجابية التي تتمتع بها.