تعتبر المغنية المغربية سميرة سعيد من بين أشهر الفنانات في العالم العربي بسبب مسيرتها الطويلة التي بدأت منذ السبعينات، لتستمر لغاية اليوم بكل نجاح وقوة. واللافت في سميرة أنها لا تزال تحافظ على جمالها واطلالتها الساحرة التي تزداد تألقاً سنة بعد سنة. إليك بعض صورها التي تظهر تغير اطلالتها عبر السنوات.
هكذا بدت سميرة سعيد في طفولتها، فهي بدأت الغناء في سنتها الثامنة من خلال المشاركة في برنامج للمواهب بالتلفزيون المغربي وغنت لأم كلثوم لتلفت نظر الكثيرين بصوتها الجميل.
صورة أخرى لها في عمر الطفولة، حين أصدرت أول أغنياتها الخاصة وهي في عمر العاشرة مثل "سبحان الله" و"قيس وليلى".
هذه هي سميرة سعيد في السبعينات حين سافرت الى مصر والامارات وأطلقت من بعدها ألبومها الخليجي الأول "بلا عتاب"، وحظيت بتشجيع كبير من قبل كبار الفنانين كعبد الحليم حافظ وبليغ حمدي.
في الثمانينات قدمت سميرا البوم كامل بعنوان "حكاية" والبوم آخر بعنوان "متهيألي"، وكانت اطلالاتها كلاسيكية مع شعر بني منسدل على كتفيها.
صورة لها في التسعينات حيث قامت بتغيير اطلالتها لتعتمد تسريحة الشعر القصيرة مع تغيير لونه. هذا وكانت تعتمد المكياج الناعم الذي يليق بملامحها.
لا تزال سميرة تحافظ على جمالها واطلالاتها كما يظهر في الصورة من خلال إطلالاتها الجديدة، اذ بدت ساحرة الجمال والنعومية، واعتمدت الألوان الداكنة في مكياجها.
صورة أخرى وهي في الخمسينات من عمرها، حيث أصبحت تعتمد أحدث صيحات الموضة في تسريحة شعرها وأزيائها.
صورة أخرى لها وهي تعتمد لوك معاصر، كما وأنها تعتبر الآن من بين النجمات الدائمة الإلهام لمحبيها.