ثمّة أسئلة تسألها المرأة لزوجها تسبّب له الإحراج والإنزعاج، حذاري من طرحها وكوني أذكى من ذلك. إليك في التالي من أنوثة مجموعة الأسئلة المحرجة للزوج.
بمَ تفكّر؟
إذا سألت زوجك هذا السؤال سيشعر بأنّه مقيّدٌ وبأنّك تحدّين من حريّته، فبرأيه لو أراد أن يطلعك على شيء ما لكان فعل ذلك من تلقاء نفسه. إعلمي عزيزتي أن الرجل بطبعه لا يحبّ الإستدراج والإستجواب.
لهذه الأسباب ننصحك بالزواج من الرجل البسيط
هل تحبّني؟
هذا السؤال سيجعله يظنّ بأنّك تشكّين بحبّه لك، ما يعني أنّك تشكّين بإخلاصه ووفائه لزواجكما. ولكن تذكّري أن الرجل لا يعبّر دائماً عن حبّه من خلال الكلمات الجميلة والعذبة، إنّما من خلال تصرفاته وتضحياته من أجل سعادتك وسعادة العائلة.
أتعتقد أنني بدينة؟
إذا كنت قد اكتسبت بعض الوزن الزائد، قد يقول لك زوجك الحقيقة بطريقة ملطّفة مثل: "لا لست بدينة، ولكن يمكنك خسارة بعض الكيلوغرامات الزائدة" هذا الجواب قد يؤدّي إلى خلاف صغير بينك وبينه إذا قمت بتعظيم الأمر وشعرت بأنّك مستهدفة.
أتعتقد أن هذه المرأة أجمل منّي؟
هذا السؤال قد يكون محرجاً إذا طرحته على زوجك، وفي حال لم يعطِك الجواب الذي أردت أن تسمعيه، فقد يؤدّي ذلك إلى خلاف بينكما.
اذا كان زوجك لا يكلمك فهذه هي الأسباب
ماذا ستفعل بعد وفاتي؟
هذا السؤال قد يزعج زوجك كثيراً لمجرّد النفكير بالحالة التي سيكون بها كما أنّه سيجد نفسه في سياق الحديث مجبراً على القول إذا ما سيتزوّج من غيرك أم لا، وقد يؤدّي هذا السؤال إلى شجار بينكما إذا لم تحصلي على الجواب المنتظر. ولكن لمَ التفكير بالمستقبل وتحليل الأمور وإعطاؤها حجماً أكبر منها؟ إستفيدي من الحاضر لحظة بلحظة واستمتعي بحياتكما معاً.