ابنة الملك تشارلز السرية تثير التساؤلات مجدداً قبل أيّام من زيارة ويليام وكيت الى الولايات المتحدة الأميركية!

عادت الأخبار عن ابنة الملك تشارلز السرية لتحتلّ عناوين الصحف خلال هذه الفترة، وذلك قبل أيّام قليلة من توجه الأمير ويليم وزوجته أميرة ويلز كيت ميدلتون الى الولايات المتحدة الأميركية. 

الحكاية بدأت قبل عدة أعوام... 

قبل سنوات صُدمت العائلة الملكية البريطانية بسبب هذه الشابة التي ظهرت فجأة، في حين أُشير الى أنّها الأخت الأكبر للأمير ويليام وهاري، فهي ابنة الملك تشارلز والأميرة ديانا الراحلة، ولكن من أمّ بديلة! ومنذ ذلك الوقت وتلك الشابة شكّلت علامة استفهام كبيرة، وقد عادت الأضواء عليها بسبب توجه الأمير ويليام مع زوجته الى الولايات المتحدة الأميركية، وفي بعض التقارير سألت الصحف اذا كانت كيت ستُقابل تلك الابنة السرية.

وعندما انتشرت صور هذه الأبنة بكثرة عبر السوشيل ميديا، لاحظ عدد كبير من الأشخاص الشبه بين ملامحها وملامح الأميرة ديانا، وبذلك زادت التساؤلات حول امكانية أن تكون بالفعل ابنتها السرية من الأمير تشارلز. 

أمّا بالنسبة للملك تشارلز فحينها رفض تلك الرواية، أمّا العائلة الملكية فقد اعتبرت أنّ كل تلك الاشاعات مجرد أكاذيب الهدف منها منع الأمير ويليام من الوصول الى العرش الملكي. 

مترجم قناة "العربية" في ورطة بعد خطأ فادح أثناء عرض فيديو كلمة الملك تشارلز الثالث!

لما أُطلق عليها لقب "السرية"؟ 

بحسب التقارير التي صدرت حينها، أُشير الى أنّه بعد زواج الملك تشارلز والأميرة ديانا خضعا لفحوصات طبية من أجل التأكد من قدرتهما على الانجاب، لذا تمت عملية التلقيح الاصطناعي. وعند التأكد من النتجية وقدرتهما على الانجاب، أُمر الفريق الطبي بتدمير تلك البويضات المخصّبة، الّا أنّ الأمور تغيّرت عندما قرر أحد الأطباء أخذ البويضة المُخصبة وزرعها في رحم زوجته. 

واذا كان بالفعل هذا ما جرى، تكون هذه الشابة بالفعل ابنة الملك والأميرة الراحلة بالفعل لأنّ البويضة كانت مخصّبة منهما، كما أنّها ولدت في شهر أكتوبر عام 1981.