حقائب لويس فويتون هي رغبة كل مرأة وفاشنيستا راقية ومميزة، بمختلف أشكالها وتصاميمها. الا أن وراء هذه الامبراطورية العظيمة التي أخذت وقتاً لتزدهر، أسرار كثيرة. اكتشفي اسرار يجب ان تعرفيها عن حقائب لويس فيتون مع موقع أنوثة.
اسرار حقائب لويس فيتون
أولاً، كوكو شانيل كانت وراء ابتكار حقيبة Alma. ففي العام 1925، طلبت كوكو شانيل تصميماً خاصاً من حقيبة Alma Voyage بحجم يومي. ومن هنا نستنتج العلاقة الوطيدة التي تجمع كوكو مع لويس فيتون. وفي العام 1930 اعطت شانيل الحق للدار باصدار تصاميم عالمية من هذه الحقيبة.
ثانياً، ابتكار لويس فيتون نقشات Damier وMonogram يعود الى رغبته في منع التقليد وللحفاظ على جودة الحقائب.
ثالثاً، أودري هيبورن هي المسؤولة عن ابتكار حقيبة Speedy، حيث اختارت تصميماً مشابهاً لحقيبة Keepall الخاصة بالسفر لكن بنمط أصغر. وهكذا، صمّم لها حقيبة Speedy 25، وبعدها اصبحت عالمية.
رابعاً، العام 1985 كان سنة ابتكار حقيبة للويس فويتون كاملة من الجلد، حيث لم يستخدم الجلود في منتجاته حتى منتصف الثمانينات مقدماً خط Epi المميز.
خامساً، إنّ ازدهار امبراطورية لويس فويتون الناجحة يعود الى التقدم التكنولوجي في العام 1959. ففي هذا العام، أتى لويس فويتون بفكرة مميزة لتقديم الأقمشة بشكل أنعم وأكثر سلاسةً. وأدى ذلك الى ابتكار مواد أكثر ملاءمة للاستخدام في تصنيع حقائب اليد.
أخيراً، تتميّز خلفية حقيبة سبيدي Speedy الأيقونيّة بنقش LV في المقلوب، ولا ينطبق ذلك على مقدّمتها.
