1- كم مرّة يقول لك أحبّك؟
أ- يومياً.
ب- في بعض المناسبات والظروف.
ت- هل من المفترض أن يقول ذلك؟ فالزواج لا يبنى على كلمة أحبّك.
2- هل خانك؟
أ- أبداً، ولن يفعل ذلك.
ب- نعم، ولكنه أخبرني بالامر ولن يكرره.
ت- لا أدري، ربما يكون قد خانني يوماً.
3- هل حاول أذيتك جسدياً؟
أ- كلا، فهو لا يلحق الأذى بي مطلقاً.
ب- مرّة واحدة فقط، لكنه ندم.
ت- كلا، ولكنه يرعبني كلّما رفع يده عليّ وهمّ بضربي.
4- هل أجبرك على ممارسة الجنس معه؟
أ- كلا، فهو يحترم قراري ولا يمانع الانتظار الى ما بعد الزواج.
ب- كلا، لم يجبرني فأنا أتفادى إثارة غضبه.
ت- مرّة أو مرّتين فقط.
5- متى تشعرين بأنك تفتقدينه؟
أ- في اللحظة التي يغادر فيها منزلي.
ب- لا أفتقده فأنا أراه يومياً.
ت- لا أفتقده نهائياً، هل من المفترض أن أفتقده؟
6- بمَ تشعرين عندما يدخل الى الغرفة؟
أ- أشعر كما لو أنّ كلّ الناس إختفوا فجأة.
ب- لا اشعر بشيء مطلقاً.
ت- أشعر بالقليل من الخوف والرهبة.
7- هل لديكما أغنية خاصّة؟
أ- بالتأكيد ونستمع إليها كلّ ليلة.
ب- لا أشعر بحاجة الى إمتلاكنا أغنية خاصة.
ت- كلا لا نملك اغنية خاصة بنا، فهو لا يحبّ ذلك.
8- هل تتفقان معاً على موضوع الاولاد؟
أ- نعم فقد تكلمنا في ذلك مسبقاً.
ب- لم نتطرق الى هذا الموضوع بعد.
ت- كلا، نحن نختلف تماماً على هذا الموضوع.
الاجوبة:
- إذا كانت غالبية الاجوبة من الحرف "أ"، فهذا يعني أنك مستعدة تماماً للزواج. فانت إختبرت شريكك جيّداً وتتفقين معه على الخطوط العريضة للعلاقة، وناقشتما كلّ التفاصيل وتعلمان ما يريده كلّ منكما من الآخر.
- إذا كانت غالبية الاجوبة من الحرف "ب"، فهذا يعني انك مرتبكة بعض الشيء وبالتالي لست مستعدة للزواج. بل ينقصك بعض الوقت للتأكد من مشاعرك ومما تردينه من شريكك، فتريثي قليلاً ولا تتسرعي.
- إذا كانت غالبية الأجوبة من الحرف "ت"، فهذا يعني أنك غير مستعدة مطلقاً للزواج وعليك الامتناع عن تلك الخطوة. فأنت لا تتفقين مع الشريك حول الخطوط العريضة للعلاقة، ولا تشعرين بالحب تجاهه، وبالتالي فإن مصير الزواج سيكون الفشل في هذه الحالة.