أثارت تصريحات بن افليك عن زواجه التي تلقفها الإعلام، بالرغم من أنها كانت غير مباشرة، جدلاً كبيراً عبر مواقع التواصل الإجتماعي.
تصريحات بن افليك عن زواجه
أفادت وسائل إعلام أجنبية بأنه يبدو أن الفنانة العالمية جينيفير لوبيز باتت على طبيعتها بشكل كبير أمام زوجها الممثل الأميركي بن افليك، والذي بحسب وسائل الإعلام، بات على بيّنة من أنه يحلّ في المرتبة الثانية بالنسبة للوبيز عندما يتعلّق الأمر بحياتها المهنية.
وقال أحد المطّلعين على سير حياة الثنائي الشهير، أنه "لقد تم خداع افليك لفترة من الوقت، ولكنه أدرك أن جينيفر مدفوعة بالوظيفة كما كانت في أي وقت مضى"، مع الإشارة إلى أنها مدمنة على العمل بقدر ما كانت عليه عندما انتهت علاقتهما عام 2004.
وقال افليك إنه تفاجأ بسبب خيارات زوجته خاصة فيما يتعلّق بالعمل، وأنه شعر بخيبة أمل عندما اختارت لوبيز البقاء في أوروبا والعمل، الأمر الذي وصفه مصدر مطّلع بأنه "صرخة إيقاظ كبيرة بالنسبة له".
شهر العسل انتهى
وفقًا للمصدر، فقد انتهت بالفعل مرحلة شهر العسل للثنائي الشهير حيث يحاولان التنقل في جداول أعمالهما المزدحمة ومهنهما، بالإضافة إلى موازنة ضغوط المزج بين عائلتهما. وقال: "لقد عادا إلى طريق العمل وتربية الأطفال، الواقع بدأ".
سيارة إسعاف في حفل زفاف جنيفر لوبيز وبن أفليك الأسطوري... ماذا حصل؟
وفي هذا الإطار، يبدو أن المشاكل التي بدأت بالبروز بينهما ليس سببها عمل لوبيز، إنما عادات افليك السيئة الشهيرة هي التي تضع ضغطاً على علاقتهما الرومانسية المعلنة.
وأوضح المصدر: "إنها تكره سجائره، ولقد وعد بالتخلي عنها، لكن مع كل إزعاجها فهو يدخن أكثر من أي وقت مضى".