هل كانت هذه الحركة إنتقاميّة من كيت ميدلتون؟

حتّى اليوم تتصدّر إطلالة أميرة ويلز حديث الجمهور، إلّا أنّ البعض ركّز على حركة كيت ميدلتون الانتقامية من خلال الفستان الذي كانت قد إختارته خلال هذا الأسبوع في حفل إستقبال رئيس كوريا الجنوبية يون سوك يول وزوجته. 

وإختارت الأميرة إطلالة موحّدة ترتكز على اللون الأحمر الناري، وحينها تمّ تداول صورها على نطاقٍ واسع عبر الصفحات الإلكترونية وحكت عنها الصحافة العالمية بشكلٍ كبير، بما أنّها كسرت مع هذا اللوك النمط الإعتيادي الكلاسيكي للإطلالات الملكية. 

حركة كيت ميدلتون الانتقامية 

رأى الجمهور في هذه الحركة التي قامت بها أميرة ويلز كيت ميدلتون أنّها إنتقاميّة، وذلك بعد الحديث عن الخيانة الزوجية التي تتعرّض لها من الأمير ويليام. 
فمع العودة الى الأسابيع القليلة الماضية، عادت الصحف العالمية لتسليط الضوء على علاقة الأمير ويليام مع عارضة الأزياء الشهيرة روز هانبري، بالإضافة الى نشر بعض الصور لهما معاً. وعلى الرغم أنّ العائلة المالكة البريطانية لم تُعلّق على كل تلك الأخبار، إلّا أنّها حصدت على كمية هائلة من التعليقات والإنتقادات على مواقع التواصل الإجتماعي. 



اختبار صادم أجرته العائلة الملكيّة من كيت ميدلتون قبل الزواج... ما هو؟

فستان الإنتقام يعود الى الواجهة من جديد! 

مع الإطلالة الرسمية للأميرة، عاد الجمهور بالذاكرة الى فستان الأميرة الراحلة ديانا الأسود، والذي يُطلق عليه إسم "رداء الإنتقام" الذي إرتدته بعد أن قرّر تشارلز الإعلان عن علاقته غير الشرعية بكاميلا باركر في وثائقي تلفزيوني! 

شكّل حينها فستان الأميرة ديانا حالة من الجدل، وإعتبر حينها الجميع أنّها إختارت إطلالة جريئة بالفعل من اللون الأسود الى تصميم الفستان والعقد الملفت للأنظار حول الرقبة.