أقيم يوم أمس الاثنين، حفل زفاف الفنان السوري ناصيف زيتون والممثلة اللبنانية دانييلا رحمة في لبنان بسريّة تامّة وغموض واسع. وكشفت مصادر صحفية معلومات جديدة صادمة غير مؤكّدة عن علاقة الثنائي الشهير وشروط طبّقت في العرس.
معلومات جديدة عن الزفاف
قصّة حبّ سرية عاشها ناصيف ودانييلا منذ سنوات بعيداً عن وسائل الإعلام والصحافة ويدخلان اليوم القفص الذهبي كنسياً بهدوء وبحضور عدد لا يتجاوز الأربعين شخصاً من عائلة العروسَين، وذلك بحسب المعلومات المتداولة على مواقع التواصل الاجتماعي.
وفرض العروسان على حفل الزفاف غياب وسائل الإعلام بشكلٍ كامل، بالإضافة إلى منع التصوير، إذ سيتمّ وضع جميع هواتف المعازيم داخل خزائن مخصّصة لمنع إستخدام الكاميرات وتسريب الصور للعلن عبر مواقع التواصل الاجتماعي.
ومن المتوقّع أن يختار الثنائي ناصيف ودانييلا مجموعة صور موّحدة ومحدّدة يصار الى مشاركتها عبر وسائل التواصل الاجتماعي والإعلام في السابع من شهر يوليو الحالي. كما رجّح البعض أن الثنائي يحضران لتصوير فيلم وثائقي أو فيلم قصير يكشفان فيه عن قصّة حبهما وبداية التعارف بينهما وصولاً إلى تفاصيل حفل زفافهما.
🚨التصوير خلال حفل زفاف #ناصيف_زيتون و #دانييلا_رحمة ممنوع،وسيتم وضع جميع هواتف المدعوين داخل خزائن مخصصة لا يمكن إستخدام الكاميرات من خلالها.
— 📡 𝕏 رادار 𝕏 📡 (@Tweets_Radar) July 1, 2024
من المتوقع أن يشاركوا صورة موحدة على صفحاتهم ولن يتم الكشف عن اي تفصيل يتعلق بحفل الزفاف وعن قصة الحب إلا من خلال وثائقي يتم التحضير له. pic.twitter.com/Y1ZXlMbdQs
بدون مشاهير وممنوع التصوير... حفل ناصيف زيتون ودانييلا رحمة سيقام الأسبوع المقبل!
تعليقات الرواد على خبر زفاف ناصيف ودانييلا
وتثير تلك المعلومات المتداولة حالة من الجدل على الصفحات الإلكترونية، حيث البعض ينفي تلك الأخبار ويضعها بخانة الشائعات إلى حين تأكيدها من المعنيين، فيما البعض الآخر يصدّقها وينتقد ناصيف ودانييلا بسبب إخفائهما الخبر بهذه الطريقة الغامضة. ومن التعليقات التي رصدناها على منصة "أكس": "مسربين كل هالمعلومات عن علاقتهم …الخصوصية تبكي بالزاوية"، "تقول قصة حب عظيمة قال وثائقي... الاميرة رحمه والامير نصيف عاملين لنفسهم قيمة ع فاضي".
ومن التعليقات المدافعة عن ناصيف ودانييلا: "بالعكس تصرفهم كتيرررر حلو رادار من حقهم يفرحو وينبسطو بدون مضايقات المصوريين"، "برافو علين"، "منع التصوير و الهواتف حلو يبون الخصوصية بس الوثائقي لشو!!".