يبدو أن قضية المغني البورتوريكي الشهير مع تهمة زنا المحارم وصلت إلى خواتيمها، بعدما تمّ سحب الدعوى ضد ريكي مارتن. إليكم التفاصيل.
تعرّفي معنا على سيرة حياة ريكي مارتن
ادعاءات كاذبة
قرّر قاضٍ من بورتوريكو إلغاء الأمر التقييدي الصادر بحق النجم العالمي ريكي مارتن بعد اتهام صادر عن إبن اخته غير الشقيقة بحقه، مدعياً أن مارتن قام بمضايقته مرات عدّة.
وبالفعل، بعدما نفى مارتن المزاعم الموجهة ضده، سحب ابن اخته غير الشقيقة شكوى عنف منزلي قدمها في وقت سابق من هذا الشهر زعم فيها أن مارتن رفض قبول إنهاء علاقتهما.
أما ريكي مارتن فقد نشر عبر حساباته المختلفة على مواقع التواصل الإجتماعي منشوراً شرح فيه مجريات سحب الدعوى بحقه، معلقاً علي الصورة بالقول: "الحقيقة تسود" ، والتي تنص على ما يلي: "كما توقعنا، لم تمدد المحكمة أمر الحماية المؤقتة. المدعي اكد للمحكمة ان قراره بإسقاط القضية هو وحده دون اي تأثير او ضغط خارجي واكد انه راض عن تمثيله القانوني في الموضوع".
وأضاف في المنشور: "المدعي فرد مضطرب قدم ادعاءات كاذبة دون أي شيء على الإطلاق لإثباتها".
View this post on Instagram
تعليق مارتن على الإتهامات
كما كان ريكي مارتن قد تحدث لأول مرة منذ أن تم إسقاط القضية التي ادعى فيها ابن شقيقته أنه كان على علاقة جنسية معه وبعد ذلك قام بمطاردته. ففي مقطع فيديو مدته دقيقتين، وصف مارتن المزاعم بأنها "مؤلمة" و "مدمرة"، وقال: "أنا أمام الكاميرات اليوم لأنني أحتاج حقاً إلى التحدث من أجل بدء عملية الشفاء".