أثارت صور جنا عمرو دياب في الحمام ضجّة وبلبلة على مواقع التواصل الإجتماعي بسبب "حركاتها" وطريقة تصويرها والمكان التي قامت فيه بجلسة تصوير لها.
View this post on Instagram
صور جنا عمرو دياب في الحمام تغضب الجمهور
في التفاصيل، نشرت ابنة الفنان عمرو دياب، من زوجته الثانية زينة عاشور، مجموعة صور على حسابها الخاصّ على تطبيق انستقرام، ظهرت فيها بفستان أسود قصير تستند على مغسلة الحمام وتنظر الى المرآة.
فأحدثت ضجّة كبيرة على منصات التواصل حيث وصفها البعض بالجريئة والمستفزّة واحدى الصور اعتبرها الجمهور غير أخلاقيّة بعد أن ظهرت في الصورة تضع أصبعها الوسطي على فمها المفتوح. وانهالت عليها التعليقات السيئة التّي تعبّر على غضب وانزعاج الجمهور من ظهورها المستفزّ كما وصفوه، فقال أحدهم "والله خسارة فيكي اسم أبوكي اللي شايلاه" وكتب آخر "انتوا ازاي مسلمين وعرب الله يهديكم".
واعتبر البعض أنّ جنا تقوم بتقليد حياة الفتيات في أوروبا بعيدة عن العادات العربية عامّة والمصريّة خاصّة، وأنّها لا تحترم الجمهور وحتّى سمعة والدها الفنيّة فقال البعض أنّ بسبب تصرفاتها المستفزة وغير أخلاقيّة فتقلّل من جمهور والدها ومحبّة الناس له، فقال أخد المتابعين "خسرتي الهضبة جمهوره، على قد ما كنت أحبّه على قد ما بنتقدوه من الضياع لمعيشكم فيه".
أول ظهور لتامر حسني وعمرو دياب معاً
الكشف عن هوية حبيبها بصورة جريئة
في السياق نفسه، هذه ليست المرّة الأولى التّي تستفز فيها جنا دياب الجمهور، ففي المرّة الماضية منذ حوالي السنة، أثارت ضجة على المنصات الإلكترونية بسبب منشور كشفت فيه عن حبيبها ولكن بطريقتها الخاصّة الجريئة فلاقت ردّات فعل سيئة. ومن الواضح أن جنا لا تتأثّر بالتعليقات السيئة التّي تؤثر على محبة الجمهور لوالدها النجم عمرو دياب، فتستمرّ بنشر صور جريئة ويعتبرها الجمهور "غير أخلاقيّة."
نذكر أن جنا دياب من مواليد عام 2001، في سنّ العاشرة انتقلت للعيش في لندن مع والدتها زينة عاشور، وتقوم جنا ببيع الملابس في موقع "دي بوب" العالميّ لإثبات ذاتها إلى جانب الدراسة.
View this post on Instagram
