أناقة ملفتة تعتمدها دوقة كامبريدج في اطلالتها العصرية وفي المناسبات الرسمية والخاصة، فهي تبحث عن الأناقة البسيطة التي تمنحها اسلوباً راقياً بطريقة مفعمة بالأنوثة الناعمة والهادئة. وفي هذا الاطار، تميزت ميدلتون بأسلوب طبعته بصيخات خاصة بها، وباتت مرجعاً للأزياء الانيقة والملفتة. لنتعرف معاً في هذا الموضوع على أبرز صيحات موضة لا تتخلى عنها كيت ميدلتون في اطلالاتها.
التنورة المتوسطة الطول
من ابرز الصيحات التي يمكن ملاحظتها بسهولة في اسلوب الدوقة كيت ميدلتون، هي اعتمادها الطول المتوسط للفساتين والتنانير، فهي لا تختار التنورة الطويلة جداً، إذ إنها تمنعها من الحركة بسلاسة، في حين تبتعد كل البعد عن الفساتين والتنانير القصيرة التي لا تناسب اطلالات الأميرات. لذا تحتفظ كيت ميدلتون بمعدل طول واحد لمختلف التنانير والفساتين التي ترتديها.
القبعات
صيحة موضة أخرى تعتمدها الدوقة كيت ميدلتون وهي تنسيق القبعات العصرية والكلاسيكية مع مختلف الأزياء التي ترتديها، فهي تبحث عن الفرادة أيضاً في إطلالاتها، وتشدد على دور الأكسسوارات في تزيين إطلالة المرأة وتجميلها. وقد اختارت أن تتألق بالقيعات الكلاسيكية والعصرية بأسلوب مميز يتماشى مع المناسبات الرسمية والخاصة التي تشارك بها. ولا ننسى تنسيق القبعات مع الأزياء الملائمة لها.
الفساتين الواسعة
تعتمد الدوقة البريطانية في إطلالاتها الفساتين بشكل أساسي، وبشكل خاص، الفساتين الواسعة، فهي تبتعد عن الفساتين الضيقة الملاصقة للجسم، حيث يمكنها التحرك بسهولة أكبر. ولكن هذا الأمر لم يمنعها من اختيار القصات الملائمة لها، والتنويع في التصاميم لإبراز جمالها ورقيها بطريقة ناعمة ولطيفة.
البلايزر الكلاسيكي
صيحة أخرى اختارتها كيت ميدلتون وهي البلايزر الكلاسيكي، وهو أمر لا غنى عنه في معظم اطلالاتها، إذ تشدد على ارتدائهه نظراً لما يضفيه من قيمة جمالية على إطلالة الدوقة. وهي اختارت البلايزر الكلاسيكي لتكون أكثر ارتياحاً في التألق، من دون الحاجة الى القلق حيال احتمال عدم تناسبه مع الازياء التي اختارتها.