للتمتع بشرة نقية مشعة، إتبعي مجموعة من الخطوات الروتينية الأساسية والتي تعد الطريق الوحيد للحصول على وجه نضر وحيوي، ونحن نعرضها لكِ في الموضوع التالي.
طبقي هذه النصائح وحافظي على بشرتك من الحبوب!
ما هي الطرق التي تساهم في الحصول على بشرة مشرقة؟
أولاً، للحصول على بشرة مشرقة نضرة إحرصي على شرب 8 أكواب من الماء يومياً بهدف ترطيبها من الداخل وبالعمق.
ثانياً، قبل خروجك من المنزل طبقي الواقي الشمسي صيفاً وشتاءً، فمن شأنه أن يحميها من أشعة الشمس الضارة، المتلفة لخلايا الوجه والتي تتسبب في معظم الوقت بتصبغ البشرة وظهور البقع الداكنة عليها.
ثالثاً، إستخدمي الماء البارد أو الفاتر لغسل وجهك وتجنبي الماء الساخن.
رابعاً، إعتني بوجهك من خلال تنظيف مساماته بغسول مناسب لنوع بشرتك، يقوم على التطهير بعمق وتخليص الجلد من البكتيريا العالقة والتي تسبب ظهور البثور والحبوب على المدى الطويل.
خامساً، بعد غسل بشرتك إلجئي إلى التونر الذي يزيل الأوساخ والبكتيريا التي لا يقدر عليها الغسول، وفكري دائماً بأن بشرة الوجه تحتاج للتنظيف والعناية الفائقة مثل الجسم تماماً، وإلا ستفقد مزاياها وإشراقتها. وننصحكِ في هذا المجال بالاعتماد على الانواع التالية من التونر:
* GALENIC Pur Refreshing Toner
سادساً، من الخطوات المهمة في الحفاظ والحصول على بشرة نضرة... الترطيب، فإشتري كريماً مرطباً يتناسب مع نوع بشرتك الدهنية، العادية، الحساسة أو الجافة.
سابعاً، جدّدي خلايا بشرتك من خلال تقشيرها وتخليصها من الجلد الميت الذي يقفل المسامات ويحبس البكتيريا فيها فيسلبها بريقها، وذلك لمرتين أو ثلاث مرّة أسبوعياً. ولا تكرّري التقشير أكثر من ذلك لكي لا تحرمي بشرتكِ من الزيوت الطبيعية المفيدة لها.
ثامناً، لا تنامي بالمكياج مهما كنت متعبة، فمستحضرات التجميل تمنع مسامات بشرتك من التنفس، وبالتالي خسارتها للنضارة والإشراقة. كما وإلجئي إلى مياه الميسيلار لتنظيف وجهك وابتعدي تماماً عن المنظفات التي تحتوي على مواد كيميائية تتلف خلايا البشرة مع الوقت.
بشرتك صارت حساسة منذ فترة؟ إليك الأسباب
تاسعاً، مارسي التمارين الرياضية التي تسهم في إعادة تنشيط الدورة الدموية في البشرة.
عاشراً، ركزي على المأكولات الغنية بالفيتامينات التي تمد البشرة بعناصر تحميها من الاصفرار والبهتان.
أخيراً، لا يمكنك التمتع ببشرة نضرة دون العناية بها، وتذكري دائماً أن العناية تعني: تنظيف البشرة، ترطيبها وحمايتها من العوامل الخارجية.