يعدّ الهايلايتر اليوم من أبرز ركائز المكياج الناجح وباتت تعتمده حالياً أغلب النساء وخبراء التجميل. فإذا كنت تجهلين دور الهايلايتر في المكياج وأنواعه المختلفة، لا تفوّتي هذا الموضوع حيث سنعرّفك إليه عن كثب ولن تترددي بعدها بإستخدامه.
ما هي أغرب إستخدامات الهايلايتر؟
لماذا يستخدم الهايلايتر؟
أولاً، يلعب الهايلايتر المعروف كذلك بمكياج الإضاءة دوراً أساسياً في نحت وإبراز مناطق وملامح معينة من الوجه على غرار الذقن، الخدود، الجبين وجسر الأنف. ويساهم تطبيق تقنية الهايلايتر في إبراز جاذبية هذه الملامح أو إخفاء عيوبها.
ثانياً، يعزز الهايلايتر حيوية البشرة وإشراقتها بشكل ملحوظ، كما يجعلها تبدو أكثر لمعية وشباباً.
ثالثاً، غالباً ما يطبّق الهايلايتر بالبيوتي بلندر، الفرشاة المروحة أو فرشاة المكياج العادية في المرحلة الأخيرة من المكياج. وهو كناية عن مستحضر ذات تركيبة براقة نوعاً ما، درجات وأنواع مختلفة كي يناسب مختلف أنواع البشرة.
ما أنواع الهايلايتر؟
1- الهايلايتر الكريمي: يتميّز يتركيبته الكريمية السلسة والتي يسهل تطبيقها على البشرة بالأصابع ودون الحاجة إلى إستعمال الفرشاة الخاصة. ويستخدم إجمالاً بغية إبراز زوايا العينين الداخلية وعند الجهة السفلية من عظمتي الخدّ.
2- الهايلايتر السائل: يمكن تطبيق القليل من الهايلايتر السائل فوق كريم الأساس، ويستخدم إجمالاً بغية تفتيح مناطق معينة من الوجه وإبرازها بشكل أفضل.
3- الهايلايتر البودرة: يستحسن توزيعه جيداً على البشرة بعد الإنتهاء من تطبيق المكياج ودمجه مع المستحضرات المستخدمة على غرار كريم الأساس أو البلاش بغية الحصول على النتيجة المبتغاة. ويضفي هذا النوع من الهايلايتر لمسة ناعمة ولمعة خفيفة إنّما جذّابة على المكياج.
