التّغليف: يأتي ماسك "تورميريك وكرانبري سيد راديانس ماسك" من علامة كيلز في عبوةٍ زجاجيّةٍ مع غطاءٍ يُغلق بإحكام. وتعكس العبوة بلونها البرتقاليّ الكركم والتّوت البريّ اللّذَين يعتبران المكوّنان الأساسيان في الماسك. ودُوّنت كلّ من علامة كيلز وإسم الماسك بالأبيض على العبوة من الخارج.
نوع البشرة: يتناسب هذا الماسك مع كافّة أنواع البشرة، لكنّه يهدف إلى معالجة البشرة الحسّاسة والمرهقة والباهتة بشكلٍ خاصّ.
التّركيبة: يتمتّع هذا الماسك بتركيبة كريميّة كثيفة تَظهر من خلالها بذور التّوت البرّي. إلاّ أنّ ذلك يجعل تطبيقه صعباً، وهو يجفّ فور تطبيقه على الوجه.
الرّائحة: قد تتوقّعين أن يتمتّع هذا الماسك برائحة التّوت البريّ القويّة، لكن على العكس، تفوح منه رائحة الكركم الخفيفة واللّطيفة.
طريقة التّطبيق: طبّقي طبقةً كثيفةً من الماسك على كامل وجهك مع تجنّب منطقة العينين والفمّ. وأتركي الماسك على وجهك لمدّة 5 إلى 10 دقائق إلى أن يجفّ كلّياً. أخيراً، إغسلي وجهك بالماء الدّافئ.
التّأثير: لقد لاحظنا أنّ هذا الماسك يجفّ بعد تطبيقه على الفور. فتطلَّب خمس دقائقٍ فقط ليجفّ كلّياً، لكنّنا تركناه لمدّة عشر دقائقٍ على الوجه لإختبار نتيجته. ولم يصعب غسله عن الوجه، بل شعرنا بأنّ بذور التّوت البريّ قد بدأت بعمليّة التّقشير فيما غسلناه، كما شعرنا ببرودة وبنقاءٍ تامّ على البشرة. ونشير إلى أنّ هذا الماسك لا يترك أيّ علامات تلطّخٍ على الوجه حتّى ولو أنّه يحتوي على الكركم.
ومن ناحية فعّاليّة الكركم المضاد للأكسدة وللبكتيريا والذي ينظّم إنتاج البشرة للزهم، بدت بشرتنا أكثر إشراقاً ونعومةً ومسامنا أصغر حجماً. كما عملت بذور التّوت البريّ على تقشير البشرة بلطفٍ للتّخلّص من طبقة الجلد الميّت، تاركةً بذلك البشرة أكثر نضارةً وحيويّةً. لذا تأكّدنا من صحّة ما تشير إليه علامة Kiehl's عن فعّالية هذا المستحضر الفوريّة.
السّعر: يُباع هذا الماسك على موقع كيلز بسعر 39 دولارٍ أميركيّ لسعة 3.4 أوقية/100 مللتر. وبشكلٍ عامّ، تصعب مقارنة أنواع الماسك وأسعارها، فقد يجد البعض ماسك كيلز ثميناً مقارنةً بماسك "جاست تو كلاريفاي" من لاش الذي يُباع بسعر 13.95 دولارٍ لسعة 2.1 أوقية. إلاّ أنّ ماسك كيلز يُبدي فعّاليّته فوراً ويمكن استخدامه لاكثر من 10 مرّات.
اطّلعي على مراجعات مستخدِمات هذا الماسك عبر www.ounousareviews.com
