هيفاء بدت من أول البرنامج متضايقة من حرارة الجو، ولكنها تماسكت حتى دخلت إلى المقبرة
وبدأت ملامح التوتر والخوف تظهر على هيفا منذ أن رأت المومياوات، قبل حتى أن يتم حبسها في المقبرة، وما أن تم إغلاق بوابة المقبرة عليها لم تتوقف عن الصراخ وتلاوة بعض آيات القرآن والشتم، ووقفت جامدة في مكانها خوفاً من الخفافيش والثعابين.
هيفاء رفضت استكمال الحلقة، وأكد البعض أنها قررت مقاضاة رامز جلال.